تأسست شركة نوت للحلول الرقمية في دولة الإمارات العربية المتحدة وتحديداً في إمارة أبوظبي وذلك بهدف تقديم خدمات رقمية وحلول إبداعية بأعلى مستوى من الإحترافية والكفاءة تماشياً مع التوجه العالمي للتحول الرقمي في دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم ، نظراً لأهمية الخدمات الرقمية في عالمنا اليوم .
التقنيات الرقمية في هذا العصر هي عامل النجاح الرئيسي للمشاريع الصغرى والكبرى بداية من المشاريع المنزلية الصغيرة وحتى الشركات الكبرى كشركة جوجل و مايكروسوفت ، ومن هذا المنطلق تعمل شركة نوت على تمكين ودعم المشاريع الصغرى والكبرى والأفراد الطامحين للنجاح في عالم الأعمال وتساهم في مواجهة تحديات المستقبل التي تواجه عملائنا و شركائنا بحلولِِ رقمية ذكيةُ ومبتكرةُ .
تسعى شركة Noot للحلول الرقمية نحو القمة وذلك بتقديم خدمات متميزة وذات جودة عالية تنال إعجاب العملاء بإستمرار حتى نكون من الرائدين في مجال الخدمات الرقمية عالمياً ، شركة Noot للحلول الرقمية رؤيتها شاملة ومتنوعة ولا تقتصر خدماتها على ما قد يطلبه العميل ولكن تمتد لتشمل توفير كل ما يحتاجه مشروعك ليتوسع ويحقق الأرباح كما نقدم كل المساعدة في تصور وتنفيذ رؤيتك المستقبلية لنصبح شركاء النجاح الحقيقي وبذلك نحقق لك التحول الرقمي المطلوب ليواكب تطورات العصر وتحديات السوق
الإبداع ، الإبتكار ، التميز ، والقدرة على المنافسة ، التطور المستمر ، العمل الجماعي ، التركيز على التأثير ، الرغبة بالفوز و العمل بحماس وإهتمام وإخلاص للمساهمة في بناء وتطوير عالم الأعمال
أن تكون شركة نوت للحلول الرقمية شركة متكاملة , عالية الكفاءة تتبنى أحدث الحلول الرقمية ونوفر لعملائها كل ما تحتاجه من تقنيات وحلول رقمية مبتكرة وأفكار إبداعية تضمن لك النجاح في نشاطك التجاري وتساعدك لتحقيق أهدافك بكل سرعة وأحترافية بما يتناسب مع طبيعة مشروعك ، لنمنح لعملائنا أفضلية على المنافسين في السوق .
أن ننشئ ونصمم بأساليب مبتكرة ومرنة ووفق أعلى مستويات الكفاءة و توفيرها بأسعار مقبولة تناسب جميع أنواع الأعمال لأجل كسب رضا وثقة عملائنا
فريق شركة نوت للحلول الرقمية فريق مبدع ومتفاني قادر على خدمتكم بشكل محترف وسريع ومبتكر ينقل أحلامك الى أرض الواقع وتراها تتحقق أمام عينيك بأفضل مما توقعت
تقدمت الحلول الرقمية بسرعة تفوق أي ابتكار في تاريخنا الحديث - حيث وصلت إلى حوالي 50 % من سكان العالم فيما لا يتجاوز عقدين من الزمان وأحدثت تحولاً كبيراً في سوق الأعمال وإمكانيات الوصول إلى الخدمات التجارية .
إستحدث التحول الرقمي أعمال تجارية جديدة ، دفعت غيرها إلى الإندثار ، حيث تشير تقديرات منظمة العمل الدولية إلى أن التحول إلى اقتصاد رقمي يمكن أن يوجِد 24 ألف فرصة عمل جديدة على مستوى العالم بحلول عام 2030 .
إن التحول الرقمي للشركات في عصرنا الحالي هو ضرورة قصوى ، فكبرى الشركات في العالم فقدت قوتها في السوق بل ووصلت لحد الإفلاس فقط لأنها لم تتجه إلى التحول الرقمي بالسرعة الكافية مما أعطى منافسيها اليد العليا في السوق .
الامثلة على ذلك كثيرة جداً ومتعددة ، نذكر منها على سبيل المثال : شركة نوكيا ( Nokia )
لم يكن الأمر يتعلق فقط بفشل نوكيا في إدراك الأهمية المتزايدة للتحول الرقمي لأنها قللت من أهمية سرعة الإنتقال إلى الهواتف الذكية ، وقد بالغت الشركة في تقدير قوة علامتها التجارية وأعتقدت أنها يمكن أن تصل متأخرة في لعبة الهاتف الذكي و تنجح .
من الأمثلة الأخرى التي فشلت في مواكبة عصر التحول الرقمي شركة كوداك ( Kodak ) ، حيث تمسكت الشركة بتصور جوهري حول نمط عملها عن طريق تحميض الأفلام مما جعلها لا تميز التغير الوشيك في الصناعة وهو التصويرالرقمي .
رغبت كوداك بالتماشي مع هذا التطور لكن بشكل بطيء وكلفها ذلك القرار التخلي عن إرث 100 عام من الريادة في مجال الأفلام والتحميض الكيماوي لتدخل مجال التكنولوجيا الرقمية الجديدة كلياً متأخرة عن منافسيها مما أدى لإعلان إفلاسها عام 2012 .
لا يفوتنا ذكر ما حدث لشركة Blockbuster حيث كانت شركة بلوكباستر في قمة نجاحها عام ٢٠٠٤ وإستطاعت الشركة أن تقدم تقنية الفيديو VHS وتنتقل الي عصر الـ DVD و لكنها رفضت بتعنت شراكة Netflix الذي كان سيوفر لها مكاناً جديداً في السوق الرقمي حيث عرضت عليها نتفلكس تقديم خدمات بلوكباستر على منصتها ولكن نتيجة رفض الأخيرة للعرض كانت خسارة فادحة حيث أعلنت بلوكباستر إفلاسها عام ٢٠١٠ بينما بلغت القيمة التجارية لشركة نتفلكس في نفس العام ٢٨ مليار دولار .
يجب على الطامحين في النجاح في سوق العمل أخذ العبرة وسرعة أدارك التطور والتغير الحاصل في مجال الأعمال ، بإمكانك أن تستغل هذا التغير ليصبح فرصة جديدة للتقدم في السوق أو يمكنك تجاهله مما يؤدي بك للإفلاس .